Detailed Notes on مقالات العلامة التجارية



وتكمن قوة تصميم العلامة التجارية في ذلك الأثر الذي تتركه مكونات العلامة من رسوم أو كتابات أو ألوان…، في الإدراك الواعي أو غير الواعي للمستهلك أو العميل. وقد يؤدي ذلك أحياناً إلى خلق علاقة عاطفية لا إرادية في ذهن المستهلك تبعث لديه الإحساس بالعلامة.

ميل تشيمب هو مثال رائع للعلامة التجارية التي تتحدث بنبرة واضحة ومتسقة.

مرحبا أنا ويسكي ريف وأعتقد أنك حزرت أنني أحبّ موسيقا الريف.

أما على مستوى الترويج فقد يتطلب ذلك مجهوداً إضافياً في التخطيط للحملات الترويجية لإيجاد ترابط في ذهن المستهلك بين المنتج والعلامة التجارية.

والأفضل من ذلك أنّ الشركات التي تنشئها وتسوقها تعرف بالضبط التجربة التي تريد أن تحصل عليها عندما تقوم أو تفكر بعملية الشراء، ولهذا السبب قاموا بإنشاء العلامة التجارية.

فسلوك المستهلك -من خلال شرائه لمنتج أو خدمة معينة بصفة متكررة- قد يكون محكوماً بتأثير عنصر الجودة التي يتوقعها من العلامة التجارية التي يُقبل عليها.

أنشأ ميل تشيمب صوتاً وشخصية للعلامة التجارية أنيقاً وممتعاً ويمكن الوصول إليه.

الآن يأتي السؤال لماذا يفضل البائعون وضع علامة تجارية على منتجاتهم؟ قد تكون هناك أجوبة عديدة على السؤال المذكور، أبرزها ما يلي:

ويُعَدُّ المضمون الإعلاني وما يوحي به من معانٍ المادة المحققة لعملية التواصل بين مُعِدّ الرسالة الإعلانية ومتلقيها. وتَشُدّ هذه الرسالة المتلقّي وتجعله يربط هذا المضمون بأفكار كامنة في ذهنه، فيحرص مُستقبِل الإعلان في هذه الحالة على محاكاة الأُنموذج الذي تسكبه الرسالة في نفسه، وفي هذا تغذية لدوافع مختزَنة راغبة في الظَّفَر بالأُنموذج أو القالب الذي تعرضه الوسائل الإعلانية كما يقول مصطفى حجازي في كتاب حصاد الثقافة بين القنوات الفضائية والدعوة الأصولية . ويعتبر الإعلان من الأدوات الرئيسة في بناء العلامة التجارية انقر على الرابط وانتشارها لدى جماهير مختلفة. ولكن على نقيض هذا المعطى البديهي، تبين لنا أن بعض العلامات التجارية لا تقوم بإعلانات وعلى الرغم من ذلك حافظت على مكانتها ضمن العلامات التجارية الذائعة الصيت.

بناء العلامة التجارية هو عملية تكرارية وتتطلب البقاء على تواصل مع عملائك وعملك، وهو مهم جداً لمجموعة من الأسباب سنذكرها بالتفصيل لاحقاً.

- اسم مالك العلامة التجارية السابق - اسم من انتقلت إليه الملكية وعنوانه وجنسيته

يمكن استخدام أي منهما جنبًا إلى جنب مع العلامة التجارية الخاصة بالشركة المصنعة أو الخاصة. العلامة التجارية الفردية هي العلامة التجارية المستخدمة فقط لمنتج واحد.

وبصرف النظر عن المنهج الذي تختاره، أبقِ الصورة الكبيرة ماثلةً في ذهنك، واحرص على أن الشعار والخطوط وألوان العلامة التجارية والصورة، ستتضافر جميعها في سبيل إنجاح مهمتك وخدمة جمهورك وأهدافك الكلّية. إليك بعض الأمور التي عليك أن تتذكرها: لا تقتصر ألوان علامتك التجارية على تلك المستخدمة في شعارها؛ فمعظم العلامات التجارية لديها لون رئيس، ومن واحد إلى ثلاثة ألوان داعمة، بما فيها لون محايد، مثل الأسود أو الأبيض. تود اختيار خطين على الأقل: واحد للعناوين، وآخر للنص الداعم. إذا لم تكُن بارعًا في التصميم، فلا مشكلة في ترك الأشياء بسيطةً. ورغم أنه من الممتع أن تكون جريئًا ومبدعًا، فإن الشعار البسيط ينجح على نحو مثالي (كأن يظهر اسم شركتك بخط بسيط وأنيق). لا شك في أنك تريد لعلامتك التجارية أن تتميز، لكن المبالغة قد تنتقص من اللمسة الاحترافية. يُمثِّل العمل بنماذج من على مواقع مخصصة للتصميم طريقةً ممتازةً لضمان اتساق التصميم عبر موقعك الإلكتروني، وموادك التسويقية، ومنشوراتك الاجتماعية، وغير ذلك.

تقرير حول موجز أعمال مؤتمر “القانون الدولي في عالم متغير: قضايا وتحديات معاصرة”

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *